« الشاعر الراحل أحمد محمد شعيب » الشاعرأحمد شعيب/ بينه وبين الشرقية مسافة إسمها الغربة تجـربـــــــــــــــة أشعلتهـــــــــــــا نــــــــار الإغتــــــــــراب « الشاعر الراحل أحمد محمد شعيب » عاش الغربة في وطنه وعاش الحلم في الغربة فكتبه شعراً. · بين رومانسيّة الحب وصورة الوطن تتماهى رؤية رومانسيّةعميقة. « الشاعر الراحل أحمد محمد شعيب » · شعره الإنتقادي مهذّب ومحبّب ينمّ عن حب وشغف للأرض والناس والمجتمع. « الشاعر الراحل أحمد محمد شعيب » احمد شعيب وطليع حمدان « الشاعر الراحل أحمد محمد شعيب » ذكرى الإمام الصدر في أبيدجان عام 1997
مدينة وضيعة كلمات: أحمد شعيب
برمت كتير بقصور الإمـاره
وشفت شو في خفايا بكل حاره
وكنت داير على راحة ضميري
رجعت وبخاطري حسره ومراره
يا قاصد وين في مبدا وغيره
وأمانه وتضحيه وحب وطهاره
تعا عا بيت شـي ضيعه فقيره
عا حيطانـو وتحت سقفو المغبر
المحبه والوفا وطهر العذاری
بكوخ زغير بتلاقي السعاده
عـم تروح وتجي والجو هادي
وجوه مزيّنه بنور القناعه
كرم أخلاق ما بدو شهاده
وبقلب القصر لو بتعيش ساعه
كنت بتشوف أصحاب السياده
الفضيله لابسه بدلة خلاعه
وأنانيه وطمع وغـرور أعمى
وعبيد المال والإخوه أعـادي
وإنت يا ساكن مدينه حصينه
بقفص غاياتها نفسك رهينه
بلا مالك بلا منظر ديارك
بلا وجودي إذا حجَّر حنيني
يا جار الخير خذني عا جوارك
على قدسـية الضيعه الأمينه
بلكي بفضل هالجو المبارك
رجع دمي نقي وقلبي تطهر
من الشرّ ومن عيوب المدينه
الشاعر_أحمد_شعيب
لا يوجد أي تعليق، كن الأول و ضع تعليقك الان.
"أيام الإمام" شعر زجلي للإنسانية بالعربية المحكية للشاعر الزجلي الجنوبي أحمد محمد شعيب (1933-2003)، كانت طبعته الأولى قد صدرت في العام 1972، بعد أن كتبها الشاعر في الستينات في مغتربه الإفريقي. أما طبعته الثانية فقد صدرت في الذكرى السنوية الأولى لرحيله واللافت في كتابه أنه صادر على ورق الهافان، والمطبوع بالحبر البني المحروق الملائم للون الورق وغلاف كرتون وسوليفان ناشف، في حجم وسط، عن دار المحجَّة البيضاء في 192 صفحة، زينها رسم مصوَّر لسيف الإمام علي
فصائد زجلية حول فلسطين والعمل الفدائي
إن ديوان "دروب الفداء" يصنف أحمد شعيب شاعر ثورة اجتماعية وقومية وإنسانية, لا تلهيه مشكلاته الخاصة عن مشكلات مجتمعه العامة, ولا يصرفه مجتمعه عن هموم وطنه العربي الأكبر, ولا تحول عواطفه القومية دون ر}ية إنسانية شاملة. وهو في ثورته متفائل واثق بأن النصر أخيرا للشعوب صاحبة الحق, وإن طريق الحرية لا بد أن يعبد بالدم
والموقع ليس مسؤولا عن ذلك.